يعقد الاحتياطي الفيدرالي الأميركي اجتماعا ماليا الأربعاء في مسعى لإقناع الأسواق والشركات والمستهلكين باستعداده لفعل كل شيء للحد من تأثير فيروس كورونا المستجد، رغم أن أدواته ليست مهيأة كما يجب لمواجهة هذا التهديد غير المسبوق.
ومن المنتظر أن يستخدم الاحتياطي الفيدرالي سلاحه التقليدي لمواجهة الأزمة والمتمثل في خفض نسب الفائدة كما يتوقع أغلب المحللين.
في بداية مارس (آذار)، مع بروز مخاطر فيروس كورونا المستجد على الاقتصاد الأميركي، قرر الاحتياطي خفض نسب الفائدة نصف نقطة، لتتراوح بين 1 و1.5 في المائة.
https://ift.tt/2Wic5W6
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق