تجاهلت الأسواق العربية أمس، «حزم التمويل الاستثنائية» وتراجُع وتيرة الظروف الراهنة خصوصاً التوتر الجاري عالمياً من تداعيات آثار «كورونا»، وهدوء الضغوط السعرية على أسعار النفط، بالإضافة لإطلاق محفزات تمويلية حكومية للحد من آثار «كورونا» في الأنشطة الاقتصادية، إذ طالت موجة انخفاض الأسواق العربية الرئيسية بنسب متفاوتة، في وقت ينتظر أن تشهد البورصات العالمية وحتى أسعار النفط تحركاً إيجابياً في أدائها بدءاً من اليوم (الاثنين).
https://ift.tt/2Wh9Xy0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق