يعتقد وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، أن الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تدرس على نحو دقيق المخاطر المحتملة لتوجيه ضربة عسكرية ضد سوريا.
وأفاد ماس، اليوم (الجمعة)، على هامش محادثات مع نظيره البلجيكي ديدييه رايندرز في بروكسل، بأن وجود تنسيق مكثف الآن ينم عن التعامل مع هذا الموقف على نحو مسؤول للغاية، وعدم الرغبة في بدء دوامة تصعيد.
وتدرس الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تسديد ضربة عسكرية انتقامية ضد سوريا، على خلفية الاشتباه في استخدام غاز سام في مدينة دوما السورية.
https://ift.tt/2HjTFgw
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق