حذّر الناشط السياسي البارز، الإيراني علي مطهري، من «اختراق» روسيا للنظام الإيراني، وانتقد ما وصفه بـ«ارتماء» طهران في أحضان موسكو وبكين، مشيراً إلى ازدواجية تعامل المسؤولين الإيرانيين مع السفيرين الروسي والبريطاني، بعد انتقادات طالت صورة جمعتهما وأعادت التذكير بـ«مؤتمر طهران» أثناء الحرب العالمية الثانية. وقال مطهري إن السفير الروسي «أراد توجيه رسالة إلى الشعب الإيراني والعالم بأن إيران اليوم تحت سيطرتنا»، وصرّح في مقابلة مع موقع «إنصاف نيوز» الإصلاحي، بـأن «الأدلة تشير إلى أننا وقعنا إلى حد ما في أحضان روسيا والصين».
https://ift.tt/3k41mc1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق