تصاعدت حدة الأزمة الاقتصادية والمعيشية في لبنان، وأخذ انقطاع المحروقات ينعكس على قدرة الأفران على توفير الخبز، والمحطات على توفير البنزين، فيما تستمر الأزمة الحكومية على حالها، مع الحديث مساء أمس عن لقاء جديد بين الرئيسين ميشال عون ونجيب ميقاتي.
وكثفت القوى الأمنية اللبنانية، لا سيما الجيش، تحركاتها لمعالجة تداعيات فقدان المواد الأساسية، خاصة المحروقات، التي أدت إلى توترات أمنية بشكل يمهد لوضع أمني خطير، كما أكد مصدر أمني. وباشر الجيش، أمس، عمليات دهم محطات الوقود في عدد من المناطق ومصادرة الكميات المخزنة من مادة البنزين.
https://ift.tt/3AHWX5d
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق