ظل نجيب محفوظ في المشهد الروائي العربي

يصادف اليوم مرور خمسة عشر عاماً على رحيل صاحب جائزة نوبل للآداب نجيب محفوظ، الذي أرسى دعائم الرواية العربية الحديثة، وخرج من معطفه الكثير من الروائيين المعاصرين، وما يزال حضوره الروائي، كما كان في حياته.
هذا الحضور عائد، كما يرى البعض من النقاد والروائيين تحدثت إليهم «الشرق الأوسط»، إلى كون محفوظ لم يسقط في الآيديولوجيا، وحمى نصوصه من «المباشرتية»، وظلت قوته في وعيه باللغة، فلم يحمل اللغة الروائية ما لا تحتمل وابتعد عن الاستعارة وبلاغة المجاز والشعرية، وهذا هو الدرس المحفوظي المفقود في الرواية العربية إلى اليوم.

https://ift.tt/3Dw8U03

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق