أغلق الرئيس الإيراني المنتخب المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي، الباب أمام التفاوض على اتفاق أشمل يعالج الأنشطة الإقليمية وبرنامج الصواريخ الباليستية، ورفض لقاء الرئيس الأميركي، جو بايدن، مقترحاً على الإدارة الأميركية «رفع العقوبات على وجه السرعة والعودة إلى الاتفاق النووي».
وفي أول مؤتمر صحافي بعد فوزه بالرئاسة، حدد رئيسي (60 عاماً) الخطوط العريضة لسياسته، لا سيما الخارجية، وتفاخر بانتخابات شهدت تدنياً قياسياً بالمشاركة بلغت 48 في المائة في عموم البلاد. وقال: «على العالم أن يعلم أن الوضع تغير وأن هناك شروطاً جديدة أمام العالم».
https://ift.tt/2SWk1wR
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق