رمت إيران كرة إحياء الاتفاق النووي في ملعب الولايات المتحدة، فيما تم إرجاء المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين والقوى العالمية بهدف التشاور لوجود خلافات لا بد من تخطيها حول كيفية إبرام الاتفاق الجديد.
وقال كبير المفاوضين الإيرانيين، عباس عراقجي للتلفزيون الرسمي إن «سد الفجوات يتطلب قرارات يتعين في الأساس على الطرف الآخر (واشنطن) اتخاذها}. وقال: «نحن الآن أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق، لكن الهوة القائمة بيننا وبين الاتفاق لا تزال قائمة وسدها ليس بالمهمة السهلة»، حسب وكالة «رويترز».
https://ift.tt/3xBhqal
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق