وسط بوادر تصعيد جديد وبعد أقل من أسبوعين على سقوط سلسلة صواريخ على قاعدة فيكتوري قرب مطار بغداد الدولي وقاعدة بلد الجوية شمال بغداد، سقط أمس صاروخ من نوع كاتيوشا على قاعدة «عين الأسد» في محافظة الأنبار غربي العراق التي تضم جنودا أميركيين.
واللافت في الاستهداف الجديد لـ«عين الأسد» هو أنه جاء غداة فوز المرشح المتشدد إبراهيم رئيسي في الانتخابات الرئاسية الإيرانية. ورحبت الفصائل القريبة من إيران والمتهمة بالهجمات على الأميركيين وأرتال التحالف الدولي، بفوز رئيسي، ووصف أبو آلاء الولائي، القيادي في الحشد الشعبي، الفوز بأنه «فشل درب بيادق أميركا»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
https://ift.tt/3zG0C3Y
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق