عمّقت ذكرى اغتيال الجنرال قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس، التي مرت أول من أمس الخلافات داخل «البيت الشيعي» العراقي.
وبعد أن هاجم خطباء ومتظاهرون من الفصائل الموالية لإيران دعوات زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، إلى إنهاء عمليات القصف التي تطال المنطقة الخضراء والسفارة الأميركية في بغداد، رد المتحدث باسم الصدر، صلاح العبيدي، بمهاجمة الفصائل ورئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، وحمّل الأخير مسؤولية إضعاف الجيش العراقي وصعود «داعش» عام 2014.
https://ift.tt/390k0Mp
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق