للذهاب إلى العمل، يرتدي الرقيب «أ» بزته العسكرية كسائق تاكسي كغيره من العسكريين في فنزويلا، لا يكفيه راتبه لتأمين مستلزمات الحياة، لكنه مع ذلك لا يترك الجيش، بل يستفيد من الامتيازات الواسعة التي يوفرها له.
يقول ضابط الصف البالغ 39 عاماً لوكالة الصحافة الفرنسية طالباً عدم الكشف عن هويته «لدي عائلة، والراتب لا يكفيني في ظل الوضع الراهن في فنزويلا». ويضيف «تكسبني سيارة الأجرة أكثر، ولهذا السبب أفعل ذلك». وعلاوة على ذلك، يحظى السائق الذي يرتدي البزة العسكرية بتسهيلات كثيرة. ويقر الرقيب «أ» بأن بزته تتيح له «الدخول والخروج في أي مكان» لأنها «محل احترام».
https://ift.tt/3pXmgem
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق