بعض الناس شبه اقتحام الكونغرس الأميركي وأحداث السادس من يناير (كانون الثاني)، بصدمة هجمات سبتمبر (أيلول) 2001. ففي الحالتين اهتزت أميركا وذهل العالم لفداحة الحدث، وفي الحالتين كانت هناك تداعيات. أميركا نظرت إلى الخارج في الحالة الأولى وأعلنت حرباً على الإرهاب ما تزال تداعياتها مستمرة. لكنها الآن تنظر مذهولة إلى عدو الإرهاب الداخلي، ولا تبدو موحدة حول كيفية مواجهته.
https://ift.tt/2XzRRXo
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق