ينتظر ملايين الأميركيين، ومعهم العالم، الإعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية لمعرفة ما إذا كان الرئيس دونالد ترمب تمكن من تجديد ولايته أربع سنوات إضافية في البيت الأبيض، أم أن خصمه الديمقراطي جو بايدن نجح في انتزاع فوز صعب المنال، في ظل تقارب حرج في أصوات الولايات المتأرجحة.
وغداة الاقتراع الرئاسي، وجّه الرئيس الجمهوري اتهامات جديدة بوجود عمليات تزوير، في حين سجل منافسه الديمقراطي تقدما طفيفا في النتائج الجزئية في ولايات أساسية عدة.
https://ift.tt/3ezFNNl
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق