في الأشهر التي سبقت الانتخابات الرئاسية الأميركية، أصدرت منصات التواصل الاجتماعي تحديثات لا نهاية لها حول كيفية معالجة المعلومات المضللة المرتبطة بالانتخابات.
والآن بعد إجراء الانتخابات، كانت هناك اختلافات كبيرة في مناهج منصات التكنولوجيا الرئيسية لتعديل المعلومات المضللة والتأثير على انتشارها، وفقاً لشبكة «سي إن إن».
وكان موقع «تويتر» هو الأكثر عدوانية في تصنيف ومعالجة المحتوى الخاطئ والمضلل بينما قام «فيسبوك» و«يوتيوب» بتطبيق إجراءات أخف حدة.
https://ift.tt/2JyvHkl
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق