دفعت العقوبات التي فرضتها واشنطن على الوزيرين السابقين في لبنان، علي حسن خليل ويوسف فنيانوس «الثنائي الشيعي» («حركة أمل» و«حزب الله») إلى التصلُّب بموقفه القاضي بتحميل حقيبة «المالية» لوزير شيعي، وعدم المسّ بطائفة الوزير، الذي يشغلها، مع أن مصادره تؤكد أن ثبات هذا الثنائي على موقفه «لا يجوز أن يفسّر كأنه ردّ مباشر على العقوبات الأميركية».
وتلتقي «حركة أمل» مع «تيار المردة» على اعتبار إدراج خليل وفنيانوس «استهدافاً سياسياً».
https://ift.tt/2Re3u2S
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق