الصحوة العراقية... وما بعدها

على رغم انشغال البال العربي بالتداعيات الناشئة صحياً واقتصادياً عن «كورونا» التي لا تخلو دولة من أذاها صغُر الأذى أو كبُر، فإن خطوات يتم الإعلان عنها ثم الأخذ بمضامينها تبعث على الطمأنينة، بأن ما أصاب الكيان العربي من جراح وكدمات إلى علاج. أو في الحد الأدنى إلى تضميد.

https://ift.tt/3btpj75

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق