عاند الروبل أمس جميع رسائل الطمأنة الرسمية بشأن قدرة الاقتصاد الروسي على تجاوز هذه المرحلة المعقدة، ولم تترك أي أثر إيجابي على تقلباته أمام العملات الصعبة، حتى بعد تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمام مجموعة من كبار المستثمرين، أكد فيها توفر موارد لضمان استقرار الاقتصاد.
ومقابل «لهجة التفاؤل» الرسمية، صدرت تقارير عن مؤسسات دراسات مالية، حذرت فيها من أزمة مالية متوقعة قد تضرب الاقتصاد الروسي، لا سيما بعد أن انضمت «تقلبات النفط» إلى «كورونا»، لتزيد من عوامل التأثير السلبي على الاقتصاد الروسي.
https://ift.tt/2TKpZi5
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق