يتعرض معظم الأطفال للتقلبات المزاجية من وقت لآخر، لكنّ دراسة كندية كبيرة أشارت إلى أن الأطفال الذين يعانون من حدة الطبع والاكتئاب الشديد أو القلق يكونون أكثر عرضة للأفكار الانتحارية ومحاولات الانتحار في سن المراهقة.
واعتمدت الدراسة على سجلات 1430 طفلاً، تمت متابعتهم لمدة تصل إلى 17 عاماً. وخلص الباحثون إلى أن الأطفال الذين اتسموا بحدة الطبع والاكتئاب والقلق بين سن 6 و12 عاماً كانوا أكثر عرضة مرتين للتفكير في الانتحار أو الإقدام عليه بين سن 13 و17 عاماً.
https://ift.tt/2vjnuZW
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق