يدور هذه الأيام جدل حول مصير رفات الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين وسط تضارب الروايات حول ما جرى لقبره في قرية العوجة، مسقط رأسه قرب تكريت، مركز محافظة صلاح الدين في شمال العراق.
وقال الشيخ أحمد العنزي، من مجلس شيوخ عشائر صلاح الدين، لـ«الشرق الأوسط»، إن «المعلومات التي لدينا أن عائلة صدام نقلت جثمانه إلى مكان سري قبيل دخول (داعش) واحتلاله محافظة صلاح الدين».
الشيخ مناف علي الندى، زعيم عشيرة البوناصر التي يتحدر منها صدام، والمقيم حالياً في أربيل، يقول إن «القبر نبش، ثم تم تفجيره»، من دون أن يوضح المسؤولين عن عملية التفجير «لأننا لا نعرف شيئاً عن العوجة مذ غادرناها».
https://ift.tt/2HGGpjG
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق