http://ift.tt/eA8V8J بعد أن كانت القضية الفلسطينيّة في قلب اهتمامات العالم العربي، فإنها في السنوات الأخيرة، وتحديداً منذ أن بدأت تهب رياح وصفها البعض بالربيع العربي، أصبحت في أسفل قائمة الاهتمامات، وشملتها تداعيات المنطقة وانشغالات الدول الإقليمية التي كانت مشغولة بها وبمسار المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية.
وها قد عادت القضية الفلسطينية لتتصدر الاهتمامات والأحداث، وذلك إثر نجاح الوساطة المصريّة في التوصل إلى مصالحة داخلية بين رام الله وغزة، أي بين فتح وحماس. وهي مصالحة تعني عملياً تجاوز مأزق الدولتين داخل الدولة الفلسطينية الواحدة، التي لا تزال تعاني من مشكلة هوية الدولة ذاتها.
http://ift.tt/2jYdyze
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق