التلقيح الصناعي خارج الجسم في المختبر - أي أطفال الأنابيب والحقن المجهري - وهو علاج رئيسي للعقم عندما تفشل جميع الوسائل الأخرى، بل إنه كان نعمة لأمهات يصعب حملهن بشكل طبيعي لعدّة اعتبارات.
وكان أول نجاح لميلاد طفل أنابيب، هو لطفلة تدعى (لويز براون) في عام 1978، وهذا أمر حميد ومشروع لا غبار عليه، خصوصاً إذا جرى بين زوجين متفقين عليه.
غير أنهم في السنوات الأخيرة (فتحوه بحري) على الآخر، وهذا التعبير باللهجة المصرية - أي أنه أصبح بلا ضوابط - وهو باللهجة السورية (كل من ايدو إلو)، واختلط الحابل بالنابل، وفتح الباب على مصراعيه للتكسب غير المشروع، الذي أعتبره أنا شخصياً تكسباً حقيراً.
https://ift.tt/3ETQ7MC
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق