زادت الحصيلة الصادمة لأعداد ضحايا الحريق الذي اندلع الليلة قبل الماضية في أقسام يعالَج فيها مرضى «كورونا» في «مستشفى ابن الخطيب» ببغداد، أوجاع العراقيين وأحزانهم، واقترنت بموجة غضب وانتقاد غير مسبوقة للحكومة وأحزابها وكتلها السياسية التي حملوها وزر ومسؤولية ما حدث.
وحسب الحصيلة شبه النهائية التي أعلنتها وزارة الداخلية أمس لأعداد الضحايا، فإن «الحادث خلف 82 شهيداً، و110 جرحى بإصابات مختلفة». وتوقعت الوزارة «ارتفاع أعداد الوفيات جراء الحادث؛ نظراً لوجود حالات إصابة متفاوتة، خصوصاً أن أغلب الإصابات كانت حروقاً والقفز من مكان مرتفع».
https://ift.tt/3tRR6HF
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق